مع تولي جو بايدن رئاسة الولايات المتحدة الأميركية خلفا لدونالد ترامب، عاد الملف السوري إلى الواجهة مجددا، والحديث عن التغييرات المحتملة التي يمكن أن تطرأ عليه، لا سيما فيما يتعلق بوجود القوات الأميركية، كون الإدارة الجديدة تضم شخصيات رفضت قرار الانسحاب.